عميلة استئصال حصى الكلى عن طريق الجلد (عن طريق الدخول من الجلد)
يتم وضع قسطرة في حالب المريض (الأنبوب الذي ينقل البول من الكلية إلى المثانة) ويتم تصوير نظام التجميع الكلوي باستخدام الطب الإشعاعي. بعد وضع المريض في وضعية الاستلقاء على البطن (الشكل 1)، يتم عمل ثقب صغير في الكلى باستخدام إبرة من الجانب الظهري، ومن ثم يتم العثور على مسار تحت توجيه الأشعة السينية (الشكل 2)، ثم يتم توسع هذا المسار ويتم صنع طبقة غلافية من الجلد للوصول الى الكلى

(الشكل1)عملية استئصال الحصى عن طريق الدخول من الجلد والمريض مستلقي على وجهه


(الشكل2) الدخول من الجلد الى القسم السفلي من الكلى بواسطة قسطرة رفيعة الرأس
وبهذه الطريقة يتم فحص الكلى عن طريق دخولها بجهاز بصري يسمى منظار الكلية. يسمى فحص الكلى باستخدام منظار
بعد تصوير الحصوات أو غيرها من الأمراض في الكلى، يتم تطبيق العلاج اللازم في نفس الجلسة بنفس المسار.
إذا كانت الحصوات موجودة وكبيرة جدًا بحيث لا يمكن إزالتها، فيمكن تكسيرها باستخدام مصادر طاقة تعمل بالليزر والهواء المضغوط والموجات فوق الصوتية (الشكل 4).
في حال وجود كتلة او ورم يمكن استئصاله بعد العملية التنظير، من ذات المكان الذي تم فيه وضع قسطرة التنظير الكلوي، بوضع قسطرة كلوية جديدة طرف نضعه من الكلى والطرف الاخر من المثاني
وإذا كانت القسطرة الكلوية موجودة عند المريض ,بعد يومين او ثلاث ايام من استخراج القسطرة يتم حقن المريض بمادة مشعة لإجراء تصوير اشعة لمعرفة إذا كان يوجد انسداد, ومن بعدها يمكن ان يحصل تسريب ولكن ينقطع بمفرده


(الشكل3) بعد الدخول من الجلد ووضع المسار المخصص لجهاز التنظير يتم تفتيت الحصى.


(الشكل4) بعد الدخول عن طريق الجلد ووضغ المسار المخصص للتنظير وتفتيت الحصى يتم استخراجيها


Şekil 5: Sağ böbrekte filmde görülen taşların ciltten girilerek dışarı alınması

Şekil 6: Büyük taşların kırılarak dışarı çıkarılması
مخاطر هذه الجراحة
هناك بعض المخاطر / المضاعفات التي قد تحدث بعد هذه العملية:
قد يتطلب النزيف نقل الدم.
في حالات نادرة جدًا، قد يتطلب النزيف الحاد إجراء فحص كلوي عن طريق جراحة للكلى وليس بالتنظير، وقد يتطلب النزيف غير المنتظم الى استئصال الكلى.
قد يحدث تسمم الدم (اختلاط البكتريا بالدم وقد يمكن أن تصل إلى غيبوبة)، وعادة ما يتم إعطاء المضادات الحيوية لمنع ذلك.
في حالات نادرة جدًا، قد تتلف الأمعاء وقد يلزم إجراء جراحة إضافي.
خاصة في حصوات القسم العلوي، قد تكون هناك إصابة في غشاء الجنب (إصابة غشاء الرئة)، وقد يلزم وجود أنبوب لتضخيم الرئتين.
أثناء العملية، قد تتسبب الحصوات الصغيرة المكسرة في انسداد المسالك البولية. في هذه الحالة، يمكن إدخال قسطرة من النوع J المزدوج.
الغرض من هذه العملية هو تنظيف الكلى من الحصى بالكامل أو كسر الحصى. إذا لم تتم عملية تكسير الحصى، يلزم إجراء عملية أخرى ويمكن إزالة الحصى.
قد تكون هناك التهابات في الجروح والتهابات في الصدر ومضاعفات في القلب والرئة وتجلط مع زيادة المخاطر لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
قد يكون المدخنون أكثر عرضة لخطر الإصابة بعدوى الجروح والتهابات الصدر ومضاعفات القلب والرئة والتخثر.